إلى متى يبقى الشعب يتحمل وزر الحكومات المتعاقبة
بلد الطفر حارقها ديون بدون مشاريع إنتاجية يؤدي إلى تراكمات الاصل في اي قرض أن يكون الناتج يغطي القرض ويزيد ويحقق الفرص للشباب، مما يؤدي إلى النجاح. وخفض سعر الوقود شلن ليس الحل المقبول يجب أن ينزل إلى السعر المنطقي وليس قتل الشعب بفارق وقود على الفواتير فقد وصل تغول الحكومة بمساعدة مجلس النواب الى حرب نتائجها غير كفيلة بسد الديون المتراكمة
0 comments:
إرسال تعليق
كل التعلقيات الواردة تعبر عن اصحابها ولا يتحمل الموقع اية مسؤلية عن اي تعليق.
لتكن كلمتك تعبر عن محبة وصدق. ان تكون الكلمة الطيبة فيها النقد البناء