فرح العديد لفوزالرئيس الامريكي ترامب برئاسة الولايات المتحدة وهناك من تخوف من فوزه وهناك من غضب لفوزه.
والاصح ان فوز ترامب او هيلاري كلينتون لا يغير الكثير فمن كان خارج الدائرة يتلفظ بترهات كثيرة ومن ذلك كره ترامب للمسلمين وتغريداته لمنعهم من دخول الولايات المتحدة ولا بد من تقاضي المال مقابل الخدمات وبعد الوصول الى الكرسي تتغير الكلمات ويصبح الامر محدود الخيارات فهناك سياسة امريكية ثابته في التصرف على مستوى العالم ثابتة لا تتغير بقدوم رئيس او ذهابه فالسياسة لعبة الاذكياء والتهور والتهجم على العالم لعبة الاغبياء. فليس الرئيس الامريكي بدرجة من الغباء حتى يقلب الامور رأس على عقب سيبقى التوجه نفسه بضرب بعض النقاط ولكن عن بعد. فقد عدلت السياسة الامريكية استراتيجيتها في الاونة الاخيرة قبل وصول ترامب الى سدة الرئاسة بأن لا تكون في الواجهة وذلك بسبب الضغط الداخلي.
ولن يتغير الوضع سواء الآن او فيما بعد ولو ايقن الشعب الامريكي ان حكومته تدمر الدول بسبب نشر الديمقراطية المزعومة والهدف المصالح الخاصة لتلك الحكومات لرفض الشعب تلك الحكومات ولكن ما فهمه الشعب الامريكي ان له قيادة يثق بها هدفها حماية العالم والشعب اتجاه اي خطر وتوفير المستوى المعيشي اللائق لهم وفي احدى اللقاءات التي قامت بها مادلن اولبرايت في احدى الجامعات الامريكية سألها بروفسور وقال دعوا العالم يعيش بسلام انتم من تذهبون اليهم وانتم من تتدخلون في سياساتهم.
اجابت مادلن اولبرايت في ذلك الوقت انت لا تفهم مصلحة الولايات المتحدة العليا وحاول مجددا نقاشها فكان نفس الجواب.
وتستمر السياسة الامريكية ثابتة اتجاه العالم.
والاصح ان فوز ترامب او هيلاري كلينتون لا يغير الكثير فمن كان خارج الدائرة يتلفظ بترهات كثيرة ومن ذلك كره ترامب للمسلمين وتغريداته لمنعهم من دخول الولايات المتحدة ولا بد من تقاضي المال مقابل الخدمات وبعد الوصول الى الكرسي تتغير الكلمات ويصبح الامر محدود الخيارات فهناك سياسة امريكية ثابته في التصرف على مستوى العالم ثابتة لا تتغير بقدوم رئيس او ذهابه فالسياسة لعبة الاذكياء والتهور والتهجم على العالم لعبة الاغبياء. فليس الرئيس الامريكي بدرجة من الغباء حتى يقلب الامور رأس على عقب سيبقى التوجه نفسه بضرب بعض النقاط ولكن عن بعد. فقد عدلت السياسة الامريكية استراتيجيتها في الاونة الاخيرة قبل وصول ترامب الى سدة الرئاسة بأن لا تكون في الواجهة وذلك بسبب الضغط الداخلي.
الفرق بين فوز هيلاري او ترامب
فلا فرق بين ترامب او هلاري من حيث الجوهر ولكن الاختلاف في طريقة التعبير فلم يكن اي رئيس امريكي مع القضية الفلسطينية سواء كان من الحزب الجمهوري او الديمقراطي وما عرفته فلسطين عن الولايات المتحدة اتجاه فلسطين سو كلمة "فيتو"ولن يتغير الوضع سواء الآن او فيما بعد ولو ايقن الشعب الامريكي ان حكومته تدمر الدول بسبب نشر الديمقراطية المزعومة والهدف المصالح الخاصة لتلك الحكومات لرفض الشعب تلك الحكومات ولكن ما فهمه الشعب الامريكي ان له قيادة يثق بها هدفها حماية العالم والشعب اتجاه اي خطر وتوفير المستوى المعيشي اللائق لهم وفي احدى اللقاءات التي قامت بها مادلن اولبرايت في احدى الجامعات الامريكية سألها بروفسور وقال دعوا العالم يعيش بسلام انتم من تذهبون اليهم وانتم من تتدخلون في سياساتهم.
اجابت مادلن اولبرايت في ذلك الوقت انت لا تفهم مصلحة الولايات المتحدة العليا وحاول مجددا نقاشها فكان نفس الجواب.
وتستمر السياسة الامريكية ثابتة اتجاه العالم.
أبو إيثار
ردحذفاتفق معك الى حد بعيد، صديقي
وأضيف
الى أن يصبح لدينا أوراق ضغط على الادارة اﻷمريكية، فﻻ يعنينا من يمتطي كرسي الرئاسة
ونبقى مجرد أحجار شطرنج، وفي أحسن اﻷحوال... متفرجين