وفاة الطفل محمد رياض بني ملحم
زهرة قطفتها ايدي الإهمال فبعد نزوله من الباص وأثناء عبوره للشارع اتت ساعة الفراق ساعة القدر والتي لا يستطيع أحد الا ان يقول انا لله وإنا اليه راجعون.
تعرض للدهس بسبب عدم انتباه السائق ونحن نعلم أن لا أحد يستطيع أن يتهم أحد بأنه كان ليدهس اي مخلوق ولكن نعود ونقول أن قلة الإنتباه وعدم التقيد بأنظمة السير والسرعات المحددة لها الدور الكبير بحصد زهرات العمر من أبناؤنا ونسأل الله لأهلة الصبر على مصابهم .
ولا بد من الإيمان بالقضاء خيره وشره وأهل الطفل من اهل العفو
قال الله تعالى :﴿وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى﴾[البقرة:237].
قال الله تعالى :﴿فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾[المائدة:13]
قال الله تعالى :﴿وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[التغابن:14].
قال الله تعالى :﴿ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ﴾
جاء الحديث في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ((وَمَا زَادَ اللهُ عَبْدًا بِعَفْوٍ إِلَّا عِزًّا))
ولكن إن لم يلتزم السائق بالسرعة المحددة فهنا لا بد من تطبيق القانون والذي يجب التشديد فيه حتى لو عفى الأهل نتيجة الصدمة وهول المصيبة والعادات والتقاليد فليكن هناك حق عام يردع من تسول له نفسه الإستهتار بحياة الناس.

تعرض للدهس بسبب عدم انتباه السائق ونحن نعلم أن لا أحد يستطيع أن يتهم أحد بأنه كان ليدهس اي مخلوق ولكن نعود ونقول أن قلة الإنتباه وعدم التقيد بأنظمة السير والسرعات المحددة لها الدور الكبير بحصد زهرات العمر من أبناؤنا ونسأل الله لأهلة الصبر على مصابهم .
ولا بد من الإيمان بالقضاء خيره وشره وأهل الطفل من اهل العفو
قال الله تعالى :﴿وَأَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى﴾[البقرة:237].
قال الله تعالى :﴿فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾[المائدة:13]
قال الله تعالى :﴿وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾[التغابن:14].
قال الله تعالى :﴿ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ﴾
جاء الحديث في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ((وَمَا زَادَ اللهُ عَبْدًا بِعَفْوٍ إِلَّا عِزًّا))
ولكن إن لم يلتزم السائق بالسرعة المحددة فهنا لا بد من تطبيق القانون والذي يجب التشديد فيه حتى لو عفى الأهل نتيجة الصدمة وهول المصيبة والعادات والتقاليد فليكن هناك حق عام يردع من تسول له نفسه الإستهتار بحياة الناس.
0 comments:
إرسال تعليق
كل التعلقيات الواردة تعبر عن اصحابها ولا يتحمل الموقع اية مسؤلية عن اي تعليق.
لتكن كلمتك تعبر عن محبة وصدق. ان تكون الكلمة الطيبة فيها النقد البناء