خوف المسؤول من حملات المقاطعة وحاجة المواطن التي اجبرته على القيام بها فبدأت بمقاطعة البيض والبطاطا وتحركت نحو حملة صف سيارتك وهدف هذه الحملة ليس سياسيا ولا دخل لها بالسياسة كما ادلى مطلقوا الحملة بل الهدف الحفاظ على جيب المواطن ومساندة الفقراء
حملات المقاطعة بين دراسة الديمقراطية على الورق وتطبيقها على ارض الواقع، امر يضع الانسان بين مفترق طرق. فالديمقراطية هي واحدة من منافذ الحرية للشعوب والتي يبحث عنها الكثير ولكن من الملاحظ ان الديمقراطية اسم لا يجري تطبيقه على ارض الواقع وذلك بسب خوف المسؤول من اعطاء الحرية بالدرجة المطلوبة وذلك لأنه يعرف أن الحرية يمكن ان تقلقة وذلك بسب كثرة الخلل الموجود لدية كرئيس وزراء على سبيل المثال. فتجده يتحدث عن الحريات ويكبحها في معظم الاماكن وهناك من سمع بالديمقراطية ولكن مكتسباته وطريقة حياته مبنية على التسلط ويكون في مركز السلطة كوزير مثلاً حتى يصل الى مرحلة أن الكلمة تُرعبه فتجده يتجه الى تكميم الأفواه ويغيب عن ذهنه ان المتلقي أذكى من أن يقع ضحية للإستغلال ولديه القدرة على التفكير وهو من يحافظ على أمنه وأمانُه ولا يمكن ان تستوي الامور الا بالإستماع للطرف الاخر وان تكون المصداقية بين الطرفين وفتح الحريات التي ضمنها الدستور. فمن عبر عن رأيه او حاول الدفاع عن حقه وحق المستضعفين بالكلمة ليس له اية اهداف لعمل اية قلقلة في اي مستوى من المستويات فحرية الكلمة هي جمال الحياة وكرامة شعوب. فإذا كممت الأفواه تفجرت القلوب
والسؤال متى تسمى حرية وديمقراطية وهي تعطى وتؤخذ في اية لحظة. فالديمقراطية التي يكفلها الدستور تُطبق على رئيس الوزراء والمواطن بحيث لا يكون منفذ للمسؤول في قتل حرية المواطن تحت اي مسمى فليس رئيس الحكومة احرص على الوطن وأهله أكثر من المواطن ولكن ما اضطر المواطن لفتح فمه هو جور حكوماته المتعاقبة والتي ترهق الموازنات وهذه الحكومات فقدت الخبراء الاقتصاديون مما اجبر المواطنين عن البحث عن الحلول لمساندة الحكومات الضعيفة والتي تقوم بسداد النقص من جيْبَة المواطن.
حملات المقاطعة بين دراسة الديمقراطية على الورق وتطبيقها على ارض الواقع، امر يضع الانسان بين مفترق طرق. فالديمقراطية هي واحدة من منافذ الحرية للشعوب والتي يبحث عنها الكثير ولكن من الملاحظ ان الديمقراطية اسم لا يجري تطبيقه على ارض الواقع وذلك بسب خوف المسؤول من اعطاء الحرية بالدرجة المطلوبة وذلك لأنه يعرف أن الحرية يمكن ان تقلقة وذلك بسب كثرة الخلل الموجود لدية كرئيس وزراء على سبيل المثال. فتجده يتحدث عن الحريات ويكبحها في معظم الاماكن وهناك من سمع بالديمقراطية ولكن مكتسباته وطريقة حياته مبنية على التسلط ويكون في مركز السلطة كوزير مثلاً حتى يصل الى مرحلة أن الكلمة تُرعبه فتجده يتجه الى تكميم الأفواه ويغيب عن ذهنه ان المتلقي أذكى من أن يقع ضحية للإستغلال ولديه القدرة على التفكير وهو من يحافظ على أمنه وأمانُه ولا يمكن ان تستوي الامور الا بالإستماع للطرف الاخر وان تكون المصداقية بين الطرفين وفتح الحريات التي ضمنها الدستور. فمن عبر عن رأيه او حاول الدفاع عن حقه وحق المستضعفين بالكلمة ليس له اية اهداف لعمل اية قلقلة في اي مستوى من المستويات فحرية الكلمة هي جمال الحياة وكرامة شعوب. فإذا كممت الأفواه تفجرت القلوب
والسؤال متى تسمى حرية وديمقراطية وهي تعطى وتؤخذ في اية لحظة. فالديمقراطية التي يكفلها الدستور تُطبق على رئيس الوزراء والمواطن بحيث لا يكون منفذ للمسؤول في قتل حرية المواطن تحت اي مسمى فليس رئيس الحكومة احرص على الوطن وأهله أكثر من المواطن ولكن ما اضطر المواطن لفتح فمه هو جور حكوماته المتعاقبة والتي ترهق الموازنات وهذه الحكومات فقدت الخبراء الاقتصاديون مما اجبر المواطنين عن البحث عن الحلول لمساندة الحكومات الضعيفة والتي تقوم بسداد النقص من جيْبَة المواطن.
0 comments:
إرسال تعليق
كل التعلقيات الواردة تعبر عن اصحابها ولا يتحمل الموقع اية مسؤلية عن اي تعليق.
لتكن كلمتك تعبر عن محبة وصدق. ان تكون الكلمة الطيبة فيها النقد البناء