في ظاهرة غريبة مهاجمة مدرسة المرقب في ماركا حيث بلغ عدد الماهجمين حوالي الخمسون شخص وقد استعملوا العصي هذا وقد اصيب ملعلمين اثنين ومدير المدرسة اثر الهجوم، متناسين ان هناك قانون يضبط الجميع وهل اصبحت المدارس متاحة لمن اراد الأذى أم هي قوانين تراكمت ميزت الطالب على المعلم حتى اصبح المعلم في عين الطالب بلا قيمة وهل الأهل بعيدون عن تصرفات ابناؤهم. ام اصبح سيف الأهل احد وأمضى على العملية التربوية برمتها. وهل نسيَ المهاجمون ان هناك قانون يستطيعون أخذ حقهم من خلالة في حالة كان لهم حق. فالقانون وجد للجميع ومن أجل الجميع.
في اجراء سريع جاء رد وزارة التربية
وقد تابع الدكتورعمر الرزاز وزير التربية والتعليم الحادثة التي تعرض لها معلمو مدرسة المرقب الثانوية للبنين التابعة لمديرية التربيه والتعليم للواء ماركا.واجرى الدكتور الرزاز اتصالا هاتفيا مع وزير الداخلية بشأن الاعتداء الذي وقع اليوم اليوم الاربعاء الموافق 19/4/2017 لإتخاذ الاجراءات اللازمه بحق المعتدين.
هذا وأكد الناطق الاعلامي لوزارة التربية والتعليم وليد الجلاد رفض الوزارة الاعتداء على المعلمين او المرافق المدرسية باي شكل من الاشكال، مؤكدا ان الوازرة ستلاحق المعتدين قضائيا.
واشار الى ان الوزاره تتابع الحاله الصحيه لمدير المدرسه والمعلمين المصابين واللذين يتلقون العلاج في احدى المستشفيات.
ومن جانبها حملت نقابة المعلمين وزارة التربية والتعليم والدكتور الملقي المسؤولية.
كالعادة
ردحذفسينتهي الموضوع بزيارة للجاهة الكريمة المكونة من.... وفنجان قهوة مرة
الغريب وجود عقلية قبلية من هالنوع يعني مجلس الضبط في المدرسة لازم يكون عسكري حتى المعلم يسلم
حذف